ندمت انى حلمت
ان اكون من الشعراء
فلناس يظنون بى السوء
ويلقو بى الى الوراء
ف انا ما حلمت يوما
ان اكون من الاغنياء
ولم يكن لى قصورآ
وما اهلى من الاثرياء
فنحن تحت جناح الرحمن
عباد أذلاء فقراء
اتمنى دائما منه رضاه
وعسى ان لا اكون من الاشقياء
فليس لدى الا كرامتى
فمن دونها لا استطيع البقاء
يامن تظنون بى السوء
فهذا عندى كأنه بلاء
وكيف تظنون بى هكذا
وانتم عندى افضل واهم الاشياء
فعلت ما بوسعى لرضاكم
لكن اعمالى راحت هباء
ممكن يكون تقصير منى
وهذا شيئ من الاشياء
فأن كان كذالك
فلكل داء دواء
فلا تظنون وحاولو
ان تصلحو منى حتى بلدعاء
فمهما فعل الانسان
فلفضل لله فى النشأه والبناء
لكن اختلاف الفكر والفهم والاراء
هو من القى بى الى الوراء
وجعلنى انسان
مسلوب من جميع الاشياء
من الاخلاق والادب
وجعلنى محتار مستاء
بعد ما ظنو بى
انى لست من النبلاء
يا حسرة على عمر
قضيته بين ألف وباء وتاء
ياليتنى ما كتبت يوما
يا ليتنى كنت من البلداء
وما كنت يوما
من الفصحاء البلغاء
فهذا والله
منى اكبر غباء
يا من تكرمت وقرأت رسالتى
استودعك الله والى اللقاء
ان اكون من الشعراء
فلناس يظنون بى السوء
ويلقو بى الى الوراء
ف انا ما حلمت يوما
ان اكون من الاغنياء
ولم يكن لى قصورآ
وما اهلى من الاثرياء
فنحن تحت جناح الرحمن
عباد أذلاء فقراء
اتمنى دائما منه رضاه
وعسى ان لا اكون من الاشقياء
فليس لدى الا كرامتى
فمن دونها لا استطيع البقاء
يامن تظنون بى السوء
فهذا عندى كأنه بلاء
وكيف تظنون بى هكذا
وانتم عندى افضل واهم الاشياء
فعلت ما بوسعى لرضاكم
لكن اعمالى راحت هباء
ممكن يكون تقصير منى
وهذا شيئ من الاشياء
فأن كان كذالك
فلكل داء دواء
فلا تظنون وحاولو
ان تصلحو منى حتى بلدعاء
فمهما فعل الانسان
فلفضل لله فى النشأه والبناء
لكن اختلاف الفكر والفهم والاراء
هو من القى بى الى الوراء
وجعلنى انسان
مسلوب من جميع الاشياء
من الاخلاق والادب
وجعلنى محتار مستاء
بعد ما ظنو بى
انى لست من النبلاء
يا حسرة على عمر
قضيته بين ألف وباء وتاء
ياليتنى ما كتبت يوما
يا ليتنى كنت من البلداء
وما كنت يوما
من الفصحاء البلغاء
فهذا والله
منى اكبر غباء
يا من تكرمت وقرأت رسالتى
استودعك الله والى اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق